عــــلاج العقــــم
صفحة 1 من اصل 1
عــــلاج العقــــم
.عــــلاج العقــــم
( نساء و رجال)
مقدمـة
لكل داء دواء أي لكل مرض علاج و من ليس له علاج فلا يجوز أن يحمل ماهية المرض و لا يسمى مرض، بهذه العبارة الحكمية أي الفلسفية و هي تشجع كل مريض في طلب العلاج و كل باحث علمي على كسر حواجز الغموض المعرفي في البحث عن علاج أي مرض كان، فالعلاج هو زوج و نظير للمرض و لكل شيء نظير أي زوج يسكن و يستقر إليه و لا تبرير لقصار الإدراك المعرفي في توكيد و تحفيظ العامة مسألة تزمين كل مرض عجز أن يحويه عقولهم و كأن عقولهم هي كل في ذروة الإدراك البشري العقلي حتى و لو. فكل الشيء ليس بشيء بل هو وعاء الأشياء و لا يحمل صفات حقيقة لكل ما حوى.
ببساطة شديدة
بعبارة أكبر تبسيطا و أكبر جرأة و عقلانية نملك دون سوانا أي نحتكر حصريا أحقية علاج جل بل كل حالات العقم و التأخر في الإنجاب عند النساء و كذلك الرجال و ما يخلف من اضطرابات متفاوتة الشدة في الجانب النفسي و العضوي و الفسيولوجي بطرق علمية تراعي العلم و الدين و آخر البحوث العلمية و بعيدة عن أي سفسطة لا خلقية نحترم العلم و السنن الربانية بعيدا عن أي قصور علمي عن مفاهيم النفس البشرية و نحيط بالموضوع من كل الجوانب المعرفية العلمية مادية و عضوية و فسيولوجية و نفسية و كذلك أعقد المسائل و الحالات النفسية كالجنسية المثلية و الضعف الجنسي و كل حالات من كل شذوذ و تشوه و إنحراف في أغلب الماهيات الجنسية و غيرها من كل الجوانب الإنسانية
تعريف العقم عند المرأة
المرأة التي لا تنجب أو التي تأخرت في الإنجاب هي إمرأة تملك أمومة مستقرة فعلية مطلقة بعدما إستنزفت كل قوة الأمومة و بما أنها تملك أمومة فعلية أي شكلية مطلقة فإنها تفتقد لقوة الأمومة أي فقدان قوة الولادة و الإنجاب و فقدان قوة الإنجاب كان وليد الزيادة المطلقة للذروة الأعظمية لشكل أي فعل الأمومة و لذلك نجد الأنساء الغير قادرات على الإنجاب ، أي نجد و نرى أن المرأة التي لم تنجب لديها عطف كبير جدا أي مبالغة في الحنان بشكل رهيب جدا نحو أطفال الغير و الرضع و عشق مسألة الحمل و طبعا في كل الحالات تظهر أعضاء عضوية و فسيوجية و هرمونية و تشوه أو بالأحرى تغيير في حجمها و شكلها و إفرازها للتأقلم مع التركيبة النفسية و العضوية للمرأة التي تعاني العقم
و تظهر هذه التغيرات إما في
1 ) - إانسداد المهبل يمنع إدخال العضو الذكري بالمهبل كما في حالات عدم فض عشاء البكارة، إذا كان غشاء البكارة سميك جداً وكذلك في حالات ضيق المهبل الشديد
2)- التهابات موجعة في جدار المهبل تمنع حدوث الجماع .
3)- قلة المخاط في عنق الرحم الذي يعيق مرور الحيوان المنوي،
4)- وجود أجسام مضادة تعمل على قتل الحيوانات المنوية
5)- في حالات انسداد عنق الرحم ( حالات قليلة جداً )
6)- التشوهات الخلقية
7)- التصاقات داخل الرحم
– الأورام في عضلة الرحم قد تسبب نتوءً في فجوة الرحم حسب موقعه،
9)- تيبس الرحم
10)- الالتهابات قد تسبب انسداداً في قناة فالوب أو حدوث التصاقات مما يؤدي إلى اضطراب في التقاط البويضة من قبل قناة فالوب أو في حركة البويضة
11)- تلف نهاية القناتين ( الأهداب ):
12)- اضطراب الدورة الشهرية مع اضطراب عملية الإباضة وقد تكون الدورة الشهرية غير مصاحبة بتبويض على الإطلاق
13)- فشل المبيض في عمله الطبيعي للأسباب التالية
أو غيرها من الحالات التي تظهر و تسبب عدم الإنجاب المبكر أو العقم
اصبح من الممكن علاج هدا المرض و دالك بفضل الجرعات التي يحضرها الدكتور الهاشمي و التي اتبتت فعاليتها في وقت وجيز و خير دليل الحالات التي تبت على قناة الحقيقة
[/size]
( نساء و رجال)
مقدمـة
لكل داء دواء أي لكل مرض علاج و من ليس له علاج فلا يجوز أن يحمل ماهية المرض و لا يسمى مرض، بهذه العبارة الحكمية أي الفلسفية و هي تشجع كل مريض في طلب العلاج و كل باحث علمي على كسر حواجز الغموض المعرفي في البحث عن علاج أي مرض كان، فالعلاج هو زوج و نظير للمرض و لكل شيء نظير أي زوج يسكن و يستقر إليه و لا تبرير لقصار الإدراك المعرفي في توكيد و تحفيظ العامة مسألة تزمين كل مرض عجز أن يحويه عقولهم و كأن عقولهم هي كل في ذروة الإدراك البشري العقلي حتى و لو. فكل الشيء ليس بشيء بل هو وعاء الأشياء و لا يحمل صفات حقيقة لكل ما حوى.
ببساطة شديدة
بعبارة أكبر تبسيطا و أكبر جرأة و عقلانية نملك دون سوانا أي نحتكر حصريا أحقية علاج جل بل كل حالات العقم و التأخر في الإنجاب عند النساء و كذلك الرجال و ما يخلف من اضطرابات متفاوتة الشدة في الجانب النفسي و العضوي و الفسيولوجي بطرق علمية تراعي العلم و الدين و آخر البحوث العلمية و بعيدة عن أي سفسطة لا خلقية نحترم العلم و السنن الربانية بعيدا عن أي قصور علمي عن مفاهيم النفس البشرية و نحيط بالموضوع من كل الجوانب المعرفية العلمية مادية و عضوية و فسيولوجية و نفسية و كذلك أعقد المسائل و الحالات النفسية كالجنسية المثلية و الضعف الجنسي و كل حالات من كل شذوذ و تشوه و إنحراف في أغلب الماهيات الجنسية و غيرها من كل الجوانب الإنسانية
تعريف العقم عند المرأة
المرأة التي لا تنجب أو التي تأخرت في الإنجاب هي إمرأة تملك أمومة مستقرة فعلية مطلقة بعدما إستنزفت كل قوة الأمومة و بما أنها تملك أمومة فعلية أي شكلية مطلقة فإنها تفتقد لقوة الأمومة أي فقدان قوة الولادة و الإنجاب و فقدان قوة الإنجاب كان وليد الزيادة المطلقة للذروة الأعظمية لشكل أي فعل الأمومة و لذلك نجد الأنساء الغير قادرات على الإنجاب ، أي نجد و نرى أن المرأة التي لم تنجب لديها عطف كبير جدا أي مبالغة في الحنان بشكل رهيب جدا نحو أطفال الغير و الرضع و عشق مسألة الحمل و طبعا في كل الحالات تظهر أعضاء عضوية و فسيوجية و هرمونية و تشوه أو بالأحرى تغيير في حجمها و شكلها و إفرازها للتأقلم مع التركيبة النفسية و العضوية للمرأة التي تعاني العقم
و تظهر هذه التغيرات إما في
1 ) - إانسداد المهبل يمنع إدخال العضو الذكري بالمهبل كما في حالات عدم فض عشاء البكارة، إذا كان غشاء البكارة سميك جداً وكذلك في حالات ضيق المهبل الشديد
2)- التهابات موجعة في جدار المهبل تمنع حدوث الجماع .
3)- قلة المخاط في عنق الرحم الذي يعيق مرور الحيوان المنوي،
4)- وجود أجسام مضادة تعمل على قتل الحيوانات المنوية
5)- في حالات انسداد عنق الرحم ( حالات قليلة جداً )
6)- التشوهات الخلقية
7)- التصاقات داخل الرحم
– الأورام في عضلة الرحم قد تسبب نتوءً في فجوة الرحم حسب موقعه،
9)- تيبس الرحم
10)- الالتهابات قد تسبب انسداداً في قناة فالوب أو حدوث التصاقات مما يؤدي إلى اضطراب في التقاط البويضة من قبل قناة فالوب أو في حركة البويضة
11)- تلف نهاية القناتين ( الأهداب ):
12)- اضطراب الدورة الشهرية مع اضطراب عملية الإباضة وقد تكون الدورة الشهرية غير مصاحبة بتبويض على الإطلاق
13)- فشل المبيض في عمله الطبيعي للأسباب التالية
أو غيرها من الحالات التي تظهر و تسبب عدم الإنجاب المبكر أو العقم
اصبح من الممكن علاج هدا المرض و دالك بفضل الجرعات التي يحضرها الدكتور الهاشمي و التي اتبتت فعاليتها في وقت وجيز و خير دليل الحالات التي تبت على قناة الحقيقة
[/size]
lasmar- عضو جديد
- عدد الرسائل : 3
العمر : 33
تاريخ التسجيل : 12/06/2012
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى